دين و دنيا

حديث المساء

22 الإعلامي –

عن البراء بن عازب رضى الله عنه؛ قال: أمرنا رسول الله ﷺ بسَبْعٍ ونَهَانَا عن سَبْعٍ: أمَرَنَا بعِيَادَةِ المَرِيضِ، واتِّبَاعِ الجِنَازَةِ، وتَشْمِيتِ العَاطِسِ، وإجَابَةِ الدَّاعِي، وإفْشَاءِ السَّلَامِ، ونَصْرِ المَظْلُومِ، وإبْرَارِ المُقْسِمِ، ونَهَانَا عن خَوَاتِيمِ الذَّهَبِ، وعَنِ الشُّرْبِ في الفِضَّةِ، أوْ قَالَ: آنِيَةِ الفِضَّةِ، وعَنِ المَيَاثِرِ والقَسِّيِّ، وعَنْ لُبْسِ الحَرِيرِ والدِّيبَاجِ والإِسْتَبْرَقِ”.

رواه البخاري.

القَسِّيُّ: ثيابٌ مَصنوعةٌ من الكَتَّانِ بها أشرِطةٌ من الحَريرِ على هيئة أضْلاعٍ.

المياثِرِ: فُرشٌ كانت تَصنعُها العَجمُ؛ لتوضَعَ تحتَ الراكبِ على الدَّوابِّ مثل السُّرُجِ، وكانت تُصنعُ من الحريرِ وتُحشَى بالقُطنِ.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى