22 الاعلامي
صدر حديثاً عن وزارة الثقافة، العدد 25 من مجلة “صوت الجيل”، الشهرية المعنية بالإبداع الشبابي.
وفي افتتاحية العدد، كتب رئيس التحرير الروائي جلال برجس، تحت عنوان “رواية الذكاء الاصطناعي” فيما كتب عضو هيئة تحرير المجلة الشاعر علي شنينات في البوابة الرقمية تحت عنوان “المواطنة الرقمية”.
واشتمل العدد على ملف عن: “أدب الشباب في جرش”، أعدته الكاتبة وفاء زاهر خان، وشارك فيه من أدبائها: عبد الله الزعبي، محمد القادري، يزن الحراحشة، مهاب القاسم، محمود عقيل الزعبي، نسيبة المقابلة، وأجابت مقالاتهم جميعا على سؤال: لماذا كانت جرش عروس الحضارات ودرة تاج الثقافات.
وفي “ملتقى الأجيال”، حاورت الكاتبة ديانا دودو، الناقد عماد الضمور، وفي الباب الخاص بالأعمال الإبداعية الشبابية، الذي يحمل عنوان “ورد بلدي” وردت المواد التالية: “قصّة النّجوم” لنورهان البسيوني، و”رغدُ العذاب” لورنس السكر، و”نقوش” لسامح سعد الله، و”ذاكرةٌ في مَصحّة الزّمن” لمحمد كنعان، و”نشيجُ المُعمِّرات” لمهند الرفوع، و”وعاء” لخلود الإبراهيم.
وفي زاوية “خرائط البوح”، استعرضت الكاتبة سماح موسى تحت عنوان: “أكتب بما يشبه قلبي”، مؤكدة أن الهيامُ بالوطن، رصيد كافٍ ليجعل الكلمة حيّة، وأن هموم العالم، مسؤولية تقعُ على عاتق كلّ مثقف وأديب”.
وفي “مختبر العدد”، وردت المواد التالية: الأجيالُ العربيّةُ الشّابّةُ المُبدِعةُ لمنير عتيبة، و”كيف يتشكّلُ الأدبُ عندَ الشّبابِ بعيدًا عن المدينة؟” لعهود عبد الكريم، و”خرقُ الإشاراتِ الحمراء.. مظاهرُ الكتابةِ الجديدةِ لدى أحدثِ أجيالِ قصيدةِ النَّثر” لشريف الشافعي، أدب الشّبابِ: لطيفة القاضي، قراءة في “ديّة قلب” للكاتبة هند البريزات لمحمد خضير.
وفي زاوية “مراسيل”، كتب عبد الله الحواس عن: “الأدبُ السّعوديّ بينَ الجسورِ والمكانة”، واختتم العدد بزاوية “نقوش”، وبمقالة سلام خشان: “وادي الرّيان بقعةٌ من الجنّة”.
— (بترا)