
22 الاعلامي
عمان : اتحاد الكتاب
ضمن نشاطات اتحاد الكتاب والأدباء الاردنيين. اللجنة الثقافية ووسط حضور مميز من أعضاء الاتحاد ورواده وبحضور رئيس الاتحاد عليان العدوان أقيمت يوم السبت ١٠/ ٥/ ٢٠٢٥ محاضرة أكاديمية بعلم النفس تحمل عنوان اثر الصحة النفسية في بناء شخصية آسرة (ملهمة) للدكتور فرحان الياصجين هذه المحاضرة التي أدارها الروائي عبد الكريم الجالودي وقدم المحاضر وأدار الحوارية الأكاديمية بين الحضور والمحاضر
وقال الياصجين تعتبر الصحة النفسية الناضجة، و الصلبة رافعة لبناء شخصية ملهمة، ولهذا ان السياق العائلي (الأسرة) هام في توفير بعد شخصي للطفل، وتحقيق مفاهيم الاستقلالية، وبناء الذات، ولا بد من العلاقه الحميمة بين الأزواج، حيث النموذج الذي ينمذج، والسلطة المعرفية، وتحقيق الاحتياجات الأساسية، والخبرات التي تجعل المسافة المعرفية تتجاوز حدود الاقرآن، ويتمتع بقيم ناضجة، وبناء خلقي، وديني عميق، و ثراء في البعد الاجتماعي الذي يبلور قدرة تواصلية، و اقناع، و يفلسف محكات تفكيرية ناقدة، و يعزز مهارات التفكير الإبداعي، وعلم النفس الإيجابي، و بصيرة تتجاوز حدود العامة، وتنطلق قيم تقيم منطق الاختلاف، و مضامين تحتاج إلى توقف وقراءة، حيث الاتزان الانفعالي، والضبط. تعتبر الصحة النفسية الناضجة، و الصلبة رافعة لبناء شخصية ملهمة، ولهذا ان السياق العائلي (الأسرة) هام في توفير بعد شخصي للطفل، وتحقيق مفاهيم الاستقلالية، وبناء الذات، ولا بد من العلاقه الحميمة بين الأزواج، حيث النموذج الذي ينمذج، والسلطة المعرفية، وتحقيق الاحتياجات الأساسية، والخبرات التي تجعل المسافة المعرفية تتجاوز حدود الاقرآن، ويتمتع بقيم ناضجة، وبناء خلقي، وديني عميق، و ثراء في البعد الاجتماعي الذي يبلور قدرة تواصلية، و اقناع، و يفلسف محكات تفكيرية ناقدة، و يعزز مهارات التفكير الإبداعي، وعلم النفس الإيجابي، و بصيرة تتجاوز حدود العامة، وتنطلق قيم تقيم منطق الاختلاف، و مضامين تحتاج إلى توقف وقراءة، حيث الاتزان الانفعالي، والضبط الذاتي،، والتنظيم الذاتي، ومنعكس يطور تفكير يعمق مصطلح التميز، والابتكار الذاتي،، والتنظيم الذاتي، و يعمق مصطلح التميز، والابتكار. ان الصحة النفسية تسهم في تحقيق الشخصية النموذج وترسي قواعد مجتمع مثقف، وثقافة ولادة تتجاوز حدود التوقع، وتذكي روح التنافس، والانطلاق نحو نماذج ملهمة تقود المجتمع إلى مفاعيل الخير، والصلاح، وتجسد شخصية ذات صلابة نفسيه، بعيدا عن الاحتراق النفسي، والتمركز حول، حيث العبور الآمن للمراهقة، َ وتحقيق الهوية، والمواطنة، و طفولة مشبعة، توازن بين الفطرة، والمادية، والنمو المعرفي، و اللغوي، والخلفي الذي يعمق التعاقد الاجتماعي، َوالضمير، وصولاً إلى الرضا، وتمكين التفكير الناقد، والعلمي، والإبداعي، واحتضان التفكير التخيلي في بواكير الطفولة، وسلامة لغة الحوار، وتعزيز قيم الصدق، والمسؤولية، والمساءلة المجتمعية، َحيث العائلية، وتمكين مؤسسات التتشئة الاجتماعية، المدرسة، ودور العبادة، و الاقرآن، و العولمة، والاعلام،ودور مؤسسات الحوكمة، وتوسيع قواعد المشاركة، واحترام التنوع، والاختلاف، وعدم الارتهان للعزو السببي، و المؤامرة، وتصليب القوننة، والتشريعات الناظمة، وتعظيم الفضيلة، وردم الفجوات، ودور المسافات المعرفية، حيث السلطة المعرفية، وثقافة التميز، والتفرد.أن بناء الشخصية التي نستهدف يجسد حالة الثبات، والرؤية التي تنطلق من أهداف واقعية قابلة للتطبيق، وترسم إطار شخصية نامية، خاليه من والاعتلال، والخوف، ترنو لمستقبل يعزز ثقافة النجاح، ويتجاوز المعضلات المجتمعية التي ترسم ملامح شخصية تتحصن بواقع افتراضي مزعوم، و قلعة محصنه تمانع التطور، وقبول روح العصر، و توازن بين الاصالة، والحداثة. وفي نهاية المحاضرة كرم رئيس الاتحاد العدوان بشهادتي تكريم الياصجين والجالودي وتم التقاط الصور التذكارية توثيقا للمحاضرة والحضور .