منوعات

إبراهيم سعفان.. يوم واحد يفرق بين ذكرى ميلاده ورحيله

22 الاعلامي

تحل اليوم الأربعاء،  ذكرى رحيل الفنان إبراهيم سعفان، الذى رحل عن عالمنا يوم 14 سبتمبر عام 1982 في عجمان باﻹمارات العربية المتحدة إثر إصابته بأزمة قلبية حادة، واللافت للنظر أنه ولد أيضا في شهر سبتمبر وتحديدا يوم 13 منه عام 1924، ليكون هذا الشهر شاهدا على ميلاده ووفاته.

ويعد إبراهيم سعفان أشهر كوميديانات الزمن الجميل لخفة دمه وموهبته وأدائه التمثيلى وتميز بأداء كوميدى مرح رسم البهجة على كل شخصية قدمها سواء في السينما أوالمسرح، كان أشهر أدواره التي ما زالت عالقة في ذهن الجمهور “المتر سفاجة سفعان” في فيلم “30 يوم في السجن” والذى قدمه مع وحش الشاشة فريد شوقى، واشتهر وقتها بجملة “شنب النجعاوي اتحرق”.

ولد “إبراهيم سعفان” في درب سعفان بالحي القبلي مدينة شبين الكوم بمحافظة المنوفية في عام 1924، حصل على درجة البكالوريا، والتحق بعدها بكلية الشريعة في جامعة اﻷزهر بناء على رغبة والده،

ثم تقدم لمعهد التمثيل في عام 1951 أيضًا وحصل على شهادتي التخرج من كلاهما، وعمل بعد التخرج مدرسًا للغة العربية، وبعد رحيل أبيه انضم إلى فرقة التليفزيون المسرحية.

من أشهر مسرحياته: “الدبور، سنة مع الشغل اللذيذ، حركة ترقيات، مين ما يحبش زوبة، 2على دبوس، وقدم للتليفزيون: مليون فى العسل، الهاربان، وجهان للحب، اللقاء الأخير، المصيدة، وفي السينما شارك في أفلام (30 يوم في السجن، أضواء المدينة، أكاذيب حواء، ميرامار، سفاح النساء، أونكل زيزو حبيبي).







– اليوم السابع

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى