منوعات

ميلا: قصة مؤثرة لنجمة التواصل الاجتماعي تتحدى الصعاب وتلهم جيلها بالموضة والتفاؤل

22 الاعلامي – في عام 2018 بدأت ميلا في مشاركة موهبتها و شغفها للموضة على منصات التواصل الاجتماعي انستغرام / فيس بوك، حيث اكتسبت شهرة و محبة واسعة إبتداءً من بلدها المسكن السويد وصولا لبلدها الأم سوريا و تضمّن ذلك الدول الأوروبية و العربية بشكل عام.

خلال رحلتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي كانت تدرس الصيدلة و تُشارك يومياتها من مشاق و صعاب كطالبة وصولا لتخرجها الذي استحقّته عن جدارة حيث كانت تدرس الصيدلة باللغة السويدية و شاركها اصدقائها كما تحب ان تسميهم رحلتها في الصعاب و كذلك فرحتها بالتخرج حيثُ شعر معظمهم بالصّلة ليومياتها و ما كانت تشاركه من صعوبات لتقارب عمرهم و ظروفهم الحياتية مع اختلاف الأماكن و الأسماء،

هنا لعبت ميلا دور المؤثرة في بنات جيلها حيث شاركتهم الواقع كما هو بدون تجمّل بداية من طرحها لمشاكل حقيقية و مناقشتها معهم و الوصول لحلول وانتهاءً بمشاركتها لحبها للموضة واعطائهم أفكار متميزة و نظرة جديدة عن الموضة و الجمال و لذلك حظت بمحبة و استحسان كبير من جميع بنات جيلها و قد ذكرت ميلا أنها لم تحظى بشقيقة بنت لذلك كان متابعينها أشبه بأخوات لها و شركاء في رحلتها بجميع تفاصيلها.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى