22 الاعلامي – داود حميدان – في عالمنا اليوم، يظل النجاح هدفًا مهمًا للكثيرون، سواء كانوا في سنوات شبابهم أم في سنوات متأخرة من حياتهم. تعكس قصص النجاح التي نشهدها يوميًا حقيقة أن العمر مجرد رقم، وأن الإرادة والعزيمة هما المفتاحان الحقيقيان لتحقيق النجاح.
رغم تحدّيات امتحان التوجيهي، تظهر العديد من القصص التي تؤكد أنه لا يوجد حد زمني محدد لتحقيق النجاح. ينصح الكثيرون بضرورة التفاني والعمل الجاد وعدم الاستسلام للصعوبات التي تواجههم.
قصص أشخاص قدموا امتحان التوجيهي في سنوات متأخرة من حياتهم تكون دليلاً واضحًا على أن العمر ليس عائقًا لتحقيق الأهداف التعليمية. إن بدايات جديدة يمكن أن تكون ممكنة في أي وقت، مع التفكير الإيجابي والإيمان بأن الله هو القادر على توجيهنا نحو النجاح.
إن النجاح يبدأ بخطوة واحدة، ومهما كان عمرك، يمكنك الوصول إلى القمة بالإرادة والجد والثقة في قدرتك على تحقيق أهدافك.
